الكاتب: محمد صالح المنجد
التقييم:4.25
الخشوع في الصلاة يكون في الصلاة وخارجها، ولكنه في الصلاة ألصق، لتضمنها الوقوف بين يدي الله والذكر وتلاوة القرآن والركوع والسجود، والخشوع محله القلب، وثمرته على الجوارح، وهي تخشعه، فإذا خشع القلب تبعه خشوع جميع الجوارح والأعضاء؛ لأنه ملكها، وهي تابعة له.