الكاتب: سمية تيشة
التقييم:3.79
تاريخ النشر: 2016
شهقت ( ميليا ) والغصة تكاد تخنقها , بكت بكاءاً مريراً , حتى رسم الدمع له مجرى على وجنتيها , بكت بحرقة, والندم ينهش قلبها وعقلها , وبقايا أجزائها المبعثرة , احتضنها ( يوسف ) بقوة,ليسألها “ ما الذي تشعرين به يا ميليا ؟.
أجابت بانكسار
الآن فقط بدأت أشعر بإنسانيتي