تاريخ النشر: 1963ما أعظم أن ينتسب المرء إلى هذه المدينة العظيمة، وما أسعده إذا فاتته منها نعمة النسب أن ينعم منها بطيب المقام أو حلو الزيارة
Update your browser to view this website correctly. Update my browser now
×