الكاتب: طارق حسن
التقييم:2.91
- قصة مأخوذة من الواقع ، منذ نعومة أظافرنا ، وتبدأ أحلامنا معنا ، تبدأ صغيرة وتكبر مع مرور العمر بنا ، هكذا كانت سلمى ، تحلم مثل غيرها بحياتها الخاصة وفتى أحلامها ، تقع فى حب يُحكم عليه بالموت فى مهده ، لكن يظل شبح هذا الحب يطاردها ، تتأثر حياتها بنفوذ عمها وسلبية أمها وبُعد حبيبها عنها .
سلمى ربيع ، فتاة لم يتعدى عمرها ال 17 عاما ، فى الثانوية العامة ، أنهت الصف الثانى الثانوى ، تحلم مثل الكثير من فتيات جيلها بأن تنهى دراستها الثانوية ثم الجامعية ثم يأتى فارس أحلامها ويخطفها على حصانه الابيض .
خطفت سلمى بجمالها وخفة دمها قلوب الكثير من شباب قريتها ، فهذا يتمنى نظرة ، وهذا يتمنى إبتسامة ، وهذا يمر يوميا من أمام منزلها ، وهذا يفكر كيف يحدثها ، وكان “ أحمد “ هو سعيدهم ، فقد خطف هو الأخر قلبها ، فهو يشاركها خفة الدم ، وحب الناس له ، وثقته فى نفسه .
أحمد ، او المهندس أحمد ، كما يطلق عليه الأهل والجيران ، يكبر سلمى بثلاثة أعوام ، فقد أنهى السنة الثانية من كلية الحاسبات والمعلومات ، معروف للجميع ، فهو خبير الكمبيوتر فى القرية ، كان محبوباً من الجميع ، ولا يتأخر عن مساعدة أحد ……..
أجزاء القصة على الفيس بوك
الجزء الاول || http//on.fb.me/M2V7N5
الجزء الثانى || http//on.fb.me/Pm4CYq
الجزء الثالث || http//on.fb.me/OXNxs7
الجزء الرابع || http//on.fb.me/NRIxSb
الجزء الخامس || http//on.fb.me/Oh2J3v
الجزء السادس || http//on.fb.me/PKgC8k
الجزء السابع || http//on.fb.me/PKh8De
الجزء الثامن والأخير || http//on.fb.me/PKjkL4
كواليس القصة || http//on.fb.me/RQDGBk
موقف مرعب ، عندما بكى اللاب توب على سلمى || http//on.fb.me/NUBHki