تحميل كتاب للصفيح بريق خاص pdf
الكاتب: شيماء زايد
التقييم:3.74
ثلاثة وعشرون قصة مشحونة بالفقد
فقدان الأشخاص, الأشياء, الأمان, البراءة, الذات, العدالة, الوطن, اليقين.
*شهادات نعتز بها *
الرسم بالكلمات
كتابة شيماء زايد تعلن عن ميلاد كاتبة لا تكتب إلا عما تعرفه. قادرة على تطويع مفردات اللغة ليصبح لها فى قصصها كياناً لغوياً جديداً.
شيماء زايد قادرة على كتابة أقصوصة اللمحة العابرة. ربما تصل ذات يوم لكتابة قصة السطر الواحد. ثم تفاجئك بقدرتها على كتابة القصة القصيرة التى يمكن أن تكون طويلة.
شيماء زايد. تذكروا هذا الإسم جيداً من الآن. ربما كنا على موعد مع صوت سردى مصرى جديد.
الأديب والكاتب الكبير يوسف القعيد
شيماء زايد واحدة من أهم كتاب جيلها، تمتلك كل مقومات كتابة القصة القصيرة ، رؤية ثاقبة عميقة تدرك أغوار النفس البشرية ، وتلتقط لحظات مهمة في حياة البشر ، ولغة سليمة ناصعة ، وبناءً شديد الإحكام ، يغلق النص كي ينفتح علي المتلقي فيمتعه ويعلمه بعمق ، كما هو حال الفن الجميل دائماً
د سيد البحراوى
شيماء زايد مبدعة واعدة بامتلاكها أدوات الكتابة السردية وتطويع هذه الأدوات لكتابة نص قصصي مبهر في رؤيته وما يمتلكه من قيم جمالية . لدي الكاتبة إحساس خاص باقتناص اللحظة القصصية وقدرة فائقة على معرفة متي تنهى نصها القصصي الأمر الذي يجعل المتلقي يحيا في أجواء القصة . لا توجد قضايا سياسية جدلية لكننا أمام كاتبة تبحث عما هو إنساني ، تحفر في الذات الإنسانية ببساطة ، تتسلل إلي مكوناتها وهذا ما يجعل من قصص شيماء زايد ذات بريق
بهذه المجموعة تؤكد شيماء زايد على أنها صوت يشى بمستقبل واعد .
الأديب والروائي الكبير محمد جبريل
كتابة ربما لا تخدعك بساطتها ، فتحت هذا السطح الشفيف تكمن رؤية جيل ، يبحث له عن موطىء قدم فى تلك المسافة المهولة ما بين الأصالة والحداثية .
كتابة تأتيك بقصدية مرة ، وبعفوية مرات ، لكنها- فى النهاية- تفرز جمالياتها الخاصة فى جدلها المستمر مع الواقع المحايث المفارق في هذه اللحظة التاريخية بالغة التعقيد .
القاص رضا إمام
شهادتي في كتابات شيماء زايد مجروحة، ليس فقط لأنها ابنتي الروحية كما يحلو لها أن تطلق على نفسها، ولكن وهو الأهم أنني عايشت كل حرف كتبته منذ بدايات تدوينها الإلكتروني الذي سبق مجموعتها الورقية فوجدتني أمام إبداع خالص يتخطى حدود المحلية ليحلق في آفاق العالمية بنفس مصري خالص قل أن نجد له مثيلا بين جيلها.. وقد نجحت هذه الفتاة الموهوبة باقتدار في إعادة الثقة لكثيرين ممن هم في مثل عمري بأن ريادة بلدي الثقافية - التي ضاعت بفعل «مدعي الثقافة» و«أشباه المثقفين» - توشك أن تعود..إن شيماد زايد لا تكتب الحروف وتسطر الكلمات بشكل اعتيادي نمطي وإنما ترسم بقلمها لوحات إنسانية رائعة تعبر عما يدور داخلنا جميعا بتمكن لغوي وبلاغي تجعلك تشعر للوهلة الأولى أنك أمام كاتبة ناضجة جاوزت الأربعين ، وليست زهرة رائعة فواحة العبير في بستان حياتنا القاحل في الرابعة والعشرين
تحياتي لك يا ابنتي العزيزة وإلى المزيد والمزيد من التألق
الشاعر أيمن جمال الدين.