الكاتب: أحمد مطر
التقييم:4.11
تاريخ النشر: 1996
والحاكم عار عريان
يعتبر العورات ثيابا
يسمو منبطحا ويسمي
إجراء (التثييب) ثوابا
آخر دعواه وأولها
قل ربي زدني ركابا
ويطأطيء للراكب .. فرضا
ثم يكافئه .. استحبابا
هو أول مركوب تعب
يدفع للراكب اتعابا
وهو باعجاز عجيزته
أصبح مسلوبا سلابا
يدخل إسرائيل خروفا ..
ويعود الينا قصابا