تحميل كتاب شَيْءٌ فيك يُشبِهُني pdf
الكاتب: Ahmed Abuel Nassr احمد ابو النصر
التقييم:3.39
شيءٌ فيكِ يُشبِهُني قصص تحمل بين ثناياها تفاصيل قلوبنا وأرواحنا.. أنا وأنت وهؤلاء كلنا بين السطور.. الكتاب عبارة عن مجموعة قصصية تتألف من ١٧ قصة قصيرة كل واحدة منهم تحمل بداخلها الف حكاية ..
الكتاب بدأ بقصة الوحدة لتجسد معنى الانسانية الحقيقية.. الوحدة تحكي قصة الحب الحقيقي المنزه عن كل مصالح دنيوية.. الوحدة تبين المعنى الحقيقي للوحدة وسط آلاف البشر.
القصة الثانية قلب قاسِ وفيها قسوة في تعبيراتها.. أب قتله الشك حتى قتل ابنه..
القصة الثالثة.. ولم لا تحكي في سطور عشرون عاما من الوفاء والحب وتترك للقارئ حرية وضع سطور النهاية.
القصة الرابعة.. سجن بلا جدران، فيها انا وانت كلنا نعيش في هذا السجن الذي صنعته أيدينا..
القصة الخامسة.. قلب شغوف.. فيها يعيش عمر مع نسرين ونسرين.. وكلاهما قلبه الشغوف
القصة السادسة.. يوم تغرب الشمس.. فيها من الحب الأزلي ما ندر وجوده في دنيانا الفانية
القصة السابعة.. ورقة مطوية.. بعض القرّاء كرهوا يحيى ولكني احبه لأنه إنسان
الثامنة..ورقة شجر.. فيها حقيقة قيمة الأشياء التي تحدث لنا في حياتنا.. فلا قيمة للاشياء ان أتت في غير أوانها
القصة التاسعة.. هي قصة الكتاب.. شيءٌ فيكِ يُشبِهُني .. تحكي الحب حتى بعد الموت..
القصة العاشرة.. ملكة في زمن الجواري.. تحكي عنكِ أنتِ وكيف أنك لست كباقي نساء الارض.. برغم تقلباتك.. تبقين ملكة وكلهن من حولك جواري
القصة الحادية عشر.. الأبواب الموصدة.. تلك المرأة التي ظُلمت مرتين في حياتها.. ولا تزال تمنح الخطأ فرصة ليعيش حياة اخرى لعله ينجح
القصة الثانية عشر.. بائع العسل.. ذلك الرجل الذي يحمل على ظهره عسل وفي قلبه مرارة العيش..
القصة الثالثة عشر.. شارع شبرا.. الحب حين يدق باب القلب لا يعيقه اي شيء.. الا شيئا واحدا.. العقيدة
الرابعة عشر..قلب وفي.. وفيها من الوفاء ما انعدم من حياتنا.. احبها بكل ما فيها فأخلصت له حتى بعد الموت..
الخامسة عشر.. القدر.. وفيها ملخص الحياة.. فكما تدين تدان
القصة السادسة عشر.. ورود وأشواك .. الماضي فيه عبق الزهور ولكنه مؤلم كشوك الورد..
القصة السابعة عشر والأخيرة.. جدتي .. وهي قصة كوميدية تحكي علاقة الجدة بالأحفاد.. تلك الهوة والفجوة الفكرية والحضارية بين السبعين خريفا والعشرين تظهر في ومضات كوميدية..
وأخيرا ينتهي الكتاب بخواطر عنهوعنها والتي تحكي ما تكنه صدورنا ولا تقوَ ألسنتنا على البوح به..
إهداء الكتاب جاء لمن سكنوا قلبي منذ ان تعلم النبض..الى المقربين الذين اعانوني والى الحاقدين الشامتين الذين أرادوا يوما هدمي..الى الأحياء الذين ما تركوا فرصة داخلنا ليحيوا والى اموات في القبور ولكنهم لا يزالون نابضون في داخلنا..
.