الكاتب: مبارك الهاجري
التقييم:3.33
تاريخ النشر: 2007
أمَا وإن كنتُ قمراً، فأنتِ الشمسُ التي بسراجها أستنيرُ، ولا أُستحسنُ إلا لمن يراكِ فيَّ؛ عدا ذلك فأنتِ أقربُ إليَّ من ماء عيني، وأمكنَ فيَّ من نفسي إليَّ، وأحدث عهداً من كتابة هذه السطورِ إليك؛ فلا تخشي هجراً ليس لنا عليه سبيل، إنما هو أوهى من حديثِ شيخٍ خَرِف