تحميل كتاب الأعمال الشعرية - المجلد الثاني pdf

تحميل كتاب الأعمال الشعرية - المجلد الثاني pdf

الكاتب: عدنان الصائغ

التقييم:0

تاريخ النشر: 2017
Goodreads

إنها قصيدة الفاجعة الجماعية في العراق . ضحايا ينشدون نشيدهم جماعياً أمام مرايا ملطخة بالدم . إنها قصيدة الكورال ، تدفّقٌ لغويُّ ، لغة متلاطمة الكلمات ، والصور على الدوام . كما وأن الشِعر هنا يشبه سداً في بعض الصفحات إذ يخزن الماء بهدوء ومن ثمَّ تُفتح البوابات لكي تتدفق خارجاً وبقوة ألف حصان شعري <br />(شيركو بيكه س )<br /><br /> أما عملك عنيت أعجوبتك أوروك فأنه شكّل كتابي المفضل في الأشهر الأخيرة أعود إليه دوماً لكي أقرأه مستمتعاً ومتأملاً حيث اتخذت منه مثالاً ساطعاً على سريالية الوطن العربي وجنونه <br />( المفكر علي حرب - بيروت ) <br /><br /> وقصيدة نشيدة أوروك جميلة وقوية وشجاعة وهي في نفس الوقت مرعبة مثل كابوس <br />(ناني كوفن - مكتب مراقبة حقوق الإنسان - نيويورك ) <br /><br /> أحياناً يمتلك القارئ شعور بما يشبه الفضيحة لأن الشاعر يخرجه من مخبئه ليذكّره بأنّه من عالم يسمى نامياً ، لاينمو في كثير من بلدانه إلا على مايسحق الإنسان<br /> (وكالة رويترز) <br /><br /> والصائغ من الأسماء الشعرية البارزة في جيل الثمانينيات ، عاش مرارة التجربة وويلات الحرب <br />(وكالة الصحافة الفرنسية) <br /><br /> أنت لاتدري بأنك أنجزت رواية شعرية مبتكرة ، اختلجت فصولها ، واختلطت شخوصها ، واختبلت أخيلتها .. <br /> (عبد الإله الصائغ) <br /><br /> وقادني الحفرُ في “النشيد” إلى سراديب مرعبة تجسّد فيها الرعب والمكبوت. أتعبني النشيد أقرأه وأنظّم عملي النقدي وأضع خططي لدراسته ثم تنهار خططي<br /> (حسن ناظم ) <br /><br /> قال بعض القرّاء من مصر وخارجها إنك جبران جديد غير أنّي أعدك قامة شعرية كبيرة متفردة وقد رصدت الشرق والغرب في شعرك <br />(جمال الغيطاني ) <br /><br /> عندما أُسدل الستار على العرض الأول لمسرحية (الذي ظلّ في هذيانه يقظاً) دوت عاصفة من التصفيق لم يشهدها تاريخ المسرح العراقي من قبل ، وخرج ممثلو المسرحية يشقون طريقهم بين أمواج الجمهور المتلاطم على أبواب مسرح الرشيد في بغداد تاركين خلفهم علامات الدهشة والإعجاب <br />(صحيفة المحرر -باريس / نيسان ١٩٩٣م ) <br /><br /> حين وقف الشاعر العراقي الذي يعيش الآن في المنفى أمام المكرفون كان شِعره قوياً متدفقاً ومؤثراً يحمل صوت الشاعر المطارد والمهدد بالموت <br />(ستافنان ايرسكورد - صحيفة آربيتر السودية )٨

Your browser is out-of-date!

Update your browser to view this website correctly. Update my browser now

×